نشرت ما تسمى ب"منظمة متضرري العمليات الفدائية"المغور" بيانا على موقعها الالكتروني طلبت في المساعدة في القاء القبض على المعتقلين ال 230 الذين قرر رئيس الوزراء الصهيوني ايهود اولمرت الافراج عنهم كبادرة حسن نية اتجاه الرئيس محمود عباس.
وجاء في البان"انتم يا صهاينة الجالسون في بيوتكم ولديكم اجهزة حاسوب ويمكنكم صيد "المخربين" الذين استغرق في ملاحقتهم وقت طويل وتعرضت حياة جنودنا للخطر خلال اعتقالهم".
واضاف البيان"ونقول للجالسين في البيت بأن نشطاء المنظمة قد حصلوا على ملفات المعتقلين الذين سيفرج عنهم وقاموا بتصوير ملفات"المخربين" من المحكمة العليا بعد ان رفضت المحكمة الالتماس الذي قدمته المنظمة لوقف عملية الافراج ومنعا كليا",لافتا الى ان الملفات الخاصة بالمعتقلين تدل على خطورة العمليات التي ارتكبوها والتي خططوا لتنفيذها ومن بينها خطف وقتل صهاينة.
(الحيطة والحذر يا ابناءنا من هؤلاء الصهاينة)
وجاء في البان"انتم يا صهاينة الجالسون في بيوتكم ولديكم اجهزة حاسوب ويمكنكم صيد "المخربين" الذين استغرق في ملاحقتهم وقت طويل وتعرضت حياة جنودنا للخطر خلال اعتقالهم".
واضاف البيان"ونقول للجالسين في البيت بأن نشطاء المنظمة قد حصلوا على ملفات المعتقلين الذين سيفرج عنهم وقاموا بتصوير ملفات"المخربين" من المحكمة العليا بعد ان رفضت المحكمة الالتماس الذي قدمته المنظمة لوقف عملية الافراج ومنعا كليا",لافتا الى ان الملفات الخاصة بالمعتقلين تدل على خطورة العمليات التي ارتكبوها والتي خططوا لتنفيذها ومن بينها خطف وقتل صهاينة.
(الحيطة والحذر يا ابناءنا من هؤلاء الصهاينة)